راديو العالم، على الانترنت - التطبيقات على Google Play
الدول الأعضاء في منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية
كثير من السودانيين بمصر يكافحون لتغطية نفقاتهم بعد أن فقدوا وظائفهمالقاهرة (رويترز) - بعد أن فقد وظيفته كعامل نظافة في القاهرة، يكافح اللاجئ السوداني عبد الناصر خميس لتغطية نفقات أسرته. اللاجئة السودانية آيات محمد في شرفة منزلها بحي عين شمس في صورة بتاريخ السابع من يوليو تموز 2020. تصوير: محمد عبد الغني - رويترز. ويقول مسؤولون بالأمم المتحدة وموظفون في منظمات إغاثة إن عشرات ألوف المهاجرين يشاركون خميس هذا المصير في مصر حيث ألقت تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد بظلال كئيبة على الاقتصاد الذي تضرر بشدة. فقد كلفت إجراءات العزل العام والقيود التي فُرضت للحد من تفشي الفيروس الكثير من المصريين وظائفهم. ويقول مكتب الإحصاء إن أكثر من ربع أصحاب الوظائف توقفوا عن العمل منذ أن فرضت الحكومة إجراءات لمحاربة الوباء بينما جرى تخفيض ساعات عمل أكثر من نصفهم. وفي المقابل يقول مصريون ومهاجرون وموظفو إغاثة إن المصريين اضطروا لتسريح مهاجرين من أفريقيا وآسيا كانوا يعملون كموظفين محليين أو سائقين أو عمال.
*عالقونمصر نقطة عبور معتادة للمهاجرين الأفارقة الذين يحاولون كسب بعض المال قبل المضي قدما. لكن الضوابط الصارمة التي تمنع قوارب المهاجرين من التوجه إلى أوروبا والسياج الحدودي الإسرائيلي والصراع في ليبيا ترك الكثير منهم عالقين. وتقول المنظمة الدولية للهجرة إن أكبر مجموعة هم السودانيون الذين يبلغ عددهم زهاء 3. 8 مليون نسمة، وتعد مصر المجاورة وجهة طبيعية لهم للهروب من الفقر حيث يمكنهم السفر برا والحصول على مساعدة من أقربائهم. وتقدم جمعية خيرية سودانية مساعدة لأكثر من 500 أُسرة تعطل معيلوها عن العمل في مصر. وقال عبد الله رابح، أحد المسؤولين في مبادرة الدعم الإنساني للسودانيين بمصر “لأنه لاحظنا في الفترة بتاعة التفشي أغلب الأسر السودانية اللي كانوا بيعملوا في المصانع، في الشركات، ممكن أغلبهم من النساء اللي بيعملوا في البيوت وتوقفوا عن العمل.
أدخل التاريخ بالشكل التالي: السنة-الشهر-اليوم - IFRC
مغلفة ملتوية - Africa Defense Forum
يحصل السوري على تأشيرة دخول لدى الوصول - Facebook
مهرجان الفيلم الإفريقي في إسبانيا.. موعد سنوي مع عشاق
وتقول مصر إن معاملتها للاجئين نموذجية لأنهم يتلقون خدمات مثل الرعاية الصحية دون تمييز ويعيشون بحرية بين السكان المحليين. وأوضح دي بويك أن المصريين ودودون للغاية لكن هناك حدودا لما يمكنهم القيام به. فحتى قبل تفشي مرض كوفيد-19 كان حوالي ثُلث السكان المحليين يعيشون دون خط الفقر، وانخفضت دخول ما يقرب من ثلاثة أرباعهم منذ ذلك الحين حسب الأرقام الرسمية.
الخبز اليومي - مجلة ماسنجر - Church of the Brethren
مدغشقر - ويكيبيديا
”. وقال لوران دي بويك ، مدير مكتب المنظمة الدولية للهجرة في مصر إن خُمس نحو 6. 3 مليون أجنبي في مصر “من المستضعفين” وهو ما يتطلب مد يد العون لهم. وأضاف “أعتقد أننا تلقينا 26500 طلب (لمعونة نقدية)... لدينا خطة واستراتيجية للوصول إلى 80 ألفا”. ولم يرد المركز الصحفي التابع للحكومة ولا وزارة الخارجية على أسئلة بخصوص وضع المهاجرين.
الانتباهة - الصفحة الرئيسية
مدغشقر تشهد أول مجاعة سببها الاحترار المناخي الناجم عن أنشطة